دخلت
مجموعة الكاتب محمود الرحبي التي تحمل عنوان «صرخة مونش» الصادرة عن «الآن ناشرون
وموزعون» القائمة الطويلة في جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية لدورتها الرابعة
للعام 2018/ 2019 التي أعلنتها جامعة الشرق الأوسط الأمريكية راعية الجائزة،
ودخلت القائمة الطويلة أيضا مجموعة «احتراق الرغيف» للكاتبة السعودية وفاء الحربي
الصادرة عن دار ميلاد للنشر، ومجموعة «الأرض المشتعلة» لسحر ياسين ملص من الأردن
الصادرة عن دار اليازوري العلمية للنشر والتوزيع، ومجموعة «الساعة الأخيرة» لسفيان
رجب من تونس الصادرة عن دار ميارة للنشر، ومجموعة «الطلبية 345» لشيخة حسين حليوى
من فلسطين الصادرة عن منشورات المتوسط، ومجموعة «سواد» لسعد هادي من العراق
الصادرة عن دار نينوى، ومجموعة «صدفة جارية» لنجوى بن شتوان من ليبيا الصادرة عن
دار رياض الريس، ومجموعة «قميص تكويه امرأتان» لأحمد الدريني من مصر الصادرة عن
دار الشروق، ومجموعة «كذلك» لبرهان المفتي من العراق الصادرة عن منشورات نصوص في
المتنبي، ومجموعة «مدن تأكل نفسها» لشريف صالح من مصر الصادرة عن دار بتانة.
وقد تلقت الجائزة لهذه الدورة (209) مجموعة قصصية من مختلف أقطار الوطن العربي والعالم. حيث مثّلت المشاركات المكتوبة بأقلام نسائية ما نسبته (35%) من إجمالي المشاركات.
تشكلت لجنة التحكيم للدورة الرابعة من : الأستاذ الدكتور لويس ميغيل، رئيسا، وعضوية كل من: الدكتور سعيد الوكيل، والدكتور عبدالرزاق المصباحي، والدكتور رامي أبو شهاب، والقاصة باسمة العنزي. وكانت اللجنة قد ناقشت واتفقت على معايير فنية أساسية تعمل وفقها، ومن بين تلك المعايير: ملامح التجديد في النص القصصي، واتصال ذلك بأسلوب القص والتشويق والإمتاع، وشكل اللغة كحامل للفكرة، في المفردة والجملة والصياغة. وقدرة القصص على تمثّل اللحظة العربية والإنسانية الراهنة، وانتمائها لعيش وهموم وآمال الإنسان العربي. وأخيرا، تشمل العايير أيضا التأكيد على وجود رؤية فكرية وراء رسم ملامح الشخصيات القصصية، وتجسيد البعد الإنساني والرسالة المتوخاة في العمل القصصي.
جاء في تقرير لجنة التحكيم: «تأكيدا لأهداف جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية، في تشجيع ودعم فن القصة القصيرة العربية، وإعلاء شأن القاص العربي المبدع، وفي محاولة مشروعة لإضافة رصيد جديد من النجاح لنتائج جائزة الملتقى، وذلك عبر اختيار أعمال قصصية لافتة تمثّل وتشير إلى الواقع الاجتماعي والفكري والسياسي والمعيشي للإنسان العربي. وفي جو من الشفافية والموضوعية والنزاهة والنقاش الحر والعميق والمتشعب.
وقد تلقت الجائزة لهذه الدورة (209) مجموعة قصصية من مختلف أقطار الوطن العربي والعالم. حيث مثّلت المشاركات المكتوبة بأقلام نسائية ما نسبته (35%) من إجمالي المشاركات.
تشكلت لجنة التحكيم للدورة الرابعة من : الأستاذ الدكتور لويس ميغيل، رئيسا، وعضوية كل من: الدكتور سعيد الوكيل، والدكتور عبدالرزاق المصباحي، والدكتور رامي أبو شهاب، والقاصة باسمة العنزي. وكانت اللجنة قد ناقشت واتفقت على معايير فنية أساسية تعمل وفقها، ومن بين تلك المعايير: ملامح التجديد في النص القصصي، واتصال ذلك بأسلوب القص والتشويق والإمتاع، وشكل اللغة كحامل للفكرة، في المفردة والجملة والصياغة. وقدرة القصص على تمثّل اللحظة العربية والإنسانية الراهنة، وانتمائها لعيش وهموم وآمال الإنسان العربي. وأخيرا، تشمل العايير أيضا التأكيد على وجود رؤية فكرية وراء رسم ملامح الشخصيات القصصية، وتجسيد البعد الإنساني والرسالة المتوخاة في العمل القصصي.
جاء في تقرير لجنة التحكيم: «تأكيدا لأهداف جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية، في تشجيع ودعم فن القصة القصيرة العربية، وإعلاء شأن القاص العربي المبدع، وفي محاولة مشروعة لإضافة رصيد جديد من النجاح لنتائج جائزة الملتقى، وذلك عبر اختيار أعمال قصصية لافتة تمثّل وتشير إلى الواقع الاجتماعي والفكري والسياسي والمعيشي للإنسان العربي. وفي جو من الشفافية والموضوعية والنزاهة والنقاش الحر والعميق والمتشعب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق